الفتاوى الشرعية فتاوى عامة_فتاوى خاصة بالمرأة المسلمة لكبار العلماء_ابن باز رحمه الله_ابن عثيمين رحمه الله وغيرهم من العلماء الثقات |
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
|
|
إضغطي على
![]() ![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طريقة عرض الموضوع |
#1
|
|||||
|
|||||
السلام عليكم ورحمة الله ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ؟ ﻫﻞ ﻳﺠﻮﺯ ﻗﻮﻝ : ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺑﻠﻐﻨﺎ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻏﻴﺮ ﻓﺎﻗﺪﻳﻦ ﻭﻻ ﻣﻔﻘﻮﺩﻳﻦ؟ . ﺍﻹﺟﺎﺑــﺔ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻋﻠﻰ ﺁﻟﻪ ﻭﺻﺤﺒﻪ، ﺃﻣﺎ ﺑﻌﺪ : ﻓﺎﻷﺻﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﺃﻧﻪ ﻣﺸﺮﻭﻉ ﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﺸﺘﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺇﺛﻢ ﺃﻭ ﺗﻌﺪ، ﻭﻇﺎﻫﺮ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭ ﺃﻥ ﻣﻌﻨﺎﻩ : ﺃﻻ ﻧﻔﻘﺪ ﻗﺒﻞ ﻭﺭﻭﺩ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺣﺒﻴﺒﺎ ﻭﻻ ﻳﻔﻘﺪﻧﺎ ﺣﺒﻴﺐ، ﻭﻫﺬﺍ ﻻ ﺣﺮﺝ ﻓﻴﻪ، ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺗﺮﻛﻪ، ﻓﻔﻲ ﻣﻮﻗﻊ ﺍﻟﻔﻘﻪ ﺍﻹﺳﻼﻣﻲ ﺑﺎﻟﺮﻳﺎﺽ ﻓﻲ ﻟﻘﺎﺀ ﻣﻊ ﺳﻤﺎﺣﺔ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺁﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺳﺆﺍﻝ : ﻫﻞ ﻋﺒﺎﺭﺓ : ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺑﻠﻐﻨﺎ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻻ ﻓﺎﻗﺪﻳﻦ ﻭﻻ ﻣﻔﻘﻮﺩﻳﻦ ـ ﻓﻴﻪ ﺗﻌﺪ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ؟ ﻓﺄﺟﺎﺏ ﺳﻤﺎﺣﺘﻪ : ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﺑﺒﻠﻮﻍ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻟﻴﺲ ﻓﻴﻪ ﺷﻲﺀ، ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﻠﻒ ﺍﻟﺼﺎﻟﺢ ﻳﺪﻋﻮﻥ ﺑﺬﻟﻚ، ﻭﺃﻣﺎ : ﻻ ﻓﺎﻗﺪﻳﻦ ﻭﻻ ﻣﻔﻘﻮﺩﻳﻦ ـ ﻓﺘﺮﻛﻪ ﺃﺣﺴﻦ . ﻭﺍﻧﻈﺮﻱ ﺍﻟﻔﺘﻮﻯ ﺭﻗﻢ : 209845 . ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻋﻠﻢ . [/color] {مركز الفتوى } |
![]() |
رقم المشاركة : 2 |
![]()
|
![]()
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله أخيتي بت السودان جزاك الله خيرا للطرح النافع كثيرا مانتبادل هذه العبارة مع قرب شهر رمضان دون معرفة حكمها جزى الله خيرا مشائخنا لتوضيحهم بارك الله فيك أخية ورزقنا وإياك العلم النافع والعمل الصالح وبلغنا هذا الشهر الفضيل ووفقنا فيه للطاعات
|
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 |
![]()
|
![]()
بارك الله فيك بنت السودان
جزاك الله خير
|
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 |
![]()
|
![]()
بارك الله فيكم ابتسامة واغصان
وجزاكم الله كل خير سعيدة جدااا بمروركن الجميل
|
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 |
![]()
|
![]() بوركت أخيتي على النقل المفيد
و للإستفادة أكثر إليك ما قاله الشيخ العثيمين رحمه الله ما حكم قول اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين وﻻ مفقودين / ابن عثيمين ان كان القصد بقاء العمر لصيام رمضان باكمله فالأولى أن يدعو ب "اللهم سلمنا لرمضان وسلم رمضان لنا وتسلمه منا متقبلا يا رب العالمين" و عبارة ﻻفاقدين ولا مفقودين ماتجوز فيها تعدي على حكم الله* والموت حق على العباد وهي عبارة ما سمعنا بها عند السلف وﻻ في الاثر وكأن الإنسان يرفض أن يموت اويموت أحد يحبه. وقد سإل إبن العثيمين رحمه الله فأجاب فضيلته بقوله: حكم ذلك أن هذه الكلمة "رمضان كريم" غير صحيحة وإنما يقال: "رمضان مبارك" وما أشبه ذلك، لأن رمضان ليس هو الذي يعطي حتى يكون كريماً، وإنما الله تعالى هو الذي وضع فيه الفضل، وجعله شهراً فاضلاً، ووقتاً لأداء ركن من أركان الإسلام، وكأن هذا القائل يظن أنه لشرف الزمان يجوز فيه فعل المعاصي، وهذا خلاف ما قاله أهل العلم بأن السيئات تعظم في الزمان والمكان الفاضل، ع** ما يتصوره هذا القائل، وقالوا: يجب على الإنسان أن يتقي الله عز وجل في كل وقت وفي كل مكان، لاسيما في الأوقات الفاضلة والأماكن الفاضلة، وقد قال الله عز وجل: { يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون } فالحكمة من فرض الصوم تقوى الله عز وجل بفعل أوامره واجتناب نواهيه، وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من لم يدع قول الزور، والعمل به، والجهل، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه" فالصيام عبادة لله، وتربية للنفس وصيانة لها عن ***** الله، وليس كما قال هذا الجاهل: إن هذا الشهر لشرفه وبركته يسوغ فيه فعل المعاصي. " مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين
آخر تعديل مرجانة يوم 10-22-2017 في 12:05 AM.
|
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 |
![]()
|
![]()
بارك الله فيك مرجانة على الزيادة النافعة
جعلها الله في ميزان حسناتك
|
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 |
![]()
|
![]() ★★
جُزيتي خيرآ أخيتي
|
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 |
![]()
|
![]()
و فيك بارك الله أختاه
كان موضوعك رائعا و فيه من النصح الكثير
|
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | |
|
|